فى الماضى كانت السرقة وتجارة المخدرات والدعارة كانت امور وعمليات صعبة وغالبا تنتهى بالفشل ..... ولكن مع ظهور التكنولوجيا الحديثة وانتشار الانتر نت فى الدول العربية اصبح من الممكن ان تسرق شركة من الشركات وانت داخل منزلك او تخطط لتنفيذ عملية لتهريب المخدارت او السلاح وغيره ... والميزة التى يتمتع بها اصحاب النفوس الضعيفة المرتكبين لهذه الجرائم هى صعوبة القبض عليهم لسرعة التنفيذ وصعوبة تحديد المكان والزمان !!!!!!!!!!
ولكن الجديد فى عالم الانترنت هو استخدام غرف الشات استخدمات مخله للاادب والشرف والدين فتجد الشباب يدخلون على هذه الغرف مثل الصائد الذى يدخل الغابة يبحث عن فريسه جديدة مستخدمين التعارف والصداقة والارتباط طعم او وسيلة يغرون بها فرائسهم ....ومن ناحية اخرى تجد بعض الفرائس يمتاذون بالمكر والحنكة والذكاء لخدعة من يبحث عنهم او يحاول اصطيادهم . بالعكس تجدهم يأكلون الطعم دون ان يشعر الصائد مما يؤدى الى هروب الفريسة مستخدمين فى ذلك كروت شحن الهواتف المحمولة التى يكتب ارقمها الشباب كثمن لمشاهدة الكاميرا الخاصة للفريسة واذا طالت المدة يتطلب ذلك كارت شحن اخر ... وتجد بعض الفتايات عندما يصلها رقم الكارت تقوم بغلق الكاميرا لكى تبحث عن ذبون اخر واخرى ممكن ان تستمر حتى تصبح العلاقة على الطبيعة من غرف الشات الى غرف النوم وكله بثمنه !!!!
والدليل على كلامى محاكم الاسرة اللتى بها الكثير من الخلافات الزوجية سببها ادمان الازواج لغرف الشات وايضا قضية تبادل الازواج
على الانتر نت التى تم القبض على ابطالها
(واللى مش مصدق يدخل على موقع تاجد او الهاى فيف وغيره)